وأفادت وكالة مهر للأنباء، انه قال محمد إسلامي إن منظمة الطاقة الذرية كشفت عن عدة مشاريع خلال ايام عشرة الفجر، رسالتها المهمة هو أن قضية البحث نشطة. حيث انه ستؤثر على حياة الناس ويكون الناس أكثر وعيًا بمكانة التكنولوجيا النووية وأهميتها ودورها.
وقال: هذه الخطط ستساعد الناس على فهم هذه القضايا بشكل أكبر في حالة يقال فيها إن الجمهورية الإسلامية الايرانية تسعى وراء أهداف خفية. كان أحد هذه الإنجازات أن نكون قادرين على خدمة الناس بشكل أفضل وأكثر بالتقنيات المتوفرة لدينا على سبيل المثال استخدام التكنولوجيا الكهرومغناطيسية لمبيدات الآفات بدلاً من المبيدات الكيماوية التقليدية.
وأضاف رئيس منظمة الطاقة الذرية: خلال الأشهر الستة الماضية، أصبح هذا البحث نظامًا صناعيًا يمكن نشره في إنتاج الغذاء ويعتقد الناس أن له آثارًا اقتصادية وصحية على كل من المنتج والمستهلك.
وقال إسلامي: من بين الإنجازات الأخرى استخدام الكبريت في المنتجات البترولية، وهو ما كشف عنه في ايام عشرة الفجر. وفي قطاع الصحة، أدخلنا مادة تخثر الدم، وهي مادة باهظة الثمن ومحظورة، في خط الإنتاج لاستخدامها في غرف العمليات.
وبشأن وضع الاحتياطيات النووية قال: كمية من الاحتياطيات النووية التي يتم تخصيبها تستخدم لأغراض محددة ولأنشطة صناعية.
/انتهى/
تعليقك